الحرب الساخنة مابين المخابرات و العدل الإحسان أم أن العدل و الإحسان تتوهم بالمخابرات أم الأمر فعلا يبين إختلالات العدل و الإحسان
تابعنا صور لنادية ياسين على المواقع الإلكترونية و كذالك على فايس بريس و كانت أغلب التعليقات تتهم facepress بالمخبراتية رغم أننا في جريدة فايس بريس نذكر المصدر عن أي مقال نشرناه في ركن المصدر أسفل المقالات و قد كنا نشرنا مقالات لنادية ياسين و عن العدل و الإحسان بكل حيادية لنعطي المصداقية facepress.fr بالرأي و الرأي الأخر
هذه المرة في زيادة سخونة المعركة مابين العدل و الإحسان و المخابرات كما تدعي العدل والإحسان أتينا لكم بمقال و هو على شكل رد لمقال نشره أحد المحامين من جماعة العدل والإحسان يقول إن صورة العدلاوية التي أمضت الليل في غير ذراع بعلها هي صورة مأخوذة من فيلم "حجاب الحب"، وأن الفنانين وغير الفنانين عرفوا أن أكورا تكذب.
المقال:
http://rrae3e.blogspot.com/
أكورا كانت تتمنى ألا تصل إلى فضح مواخير الإكليروس السياسي بأكثر من دليل، وإذا كان المحامي لَغْلَيِّضْ وكل فضلاء الجماعة وكتبتهم في الإعلام الرقمي والورقي لا يصدقون، فحارس المقدس، بواب محراب أكورا اضطر إلى أن يفتح باب "سعير أكورا" الذي ظل مغلقا منذ 9 أبريل 2011 حتى يقدم دليلا حيا لصِدقِهِ، وأتمنى أن تبحث مخابرات العدل والإحسان بنفسها حتى تتأكد مما تكتبه أكورا حتى لا يدخل "سعير أكورا" آخرون من كبيرات جماعة الأست المقدس غير الشخوص الآتية أسماؤهم
- : محمد لمغاريالمهندس العامل بشركة لاسامير عضو العدل والإحسان
- السيدة المسؤولة عن القطاع النسائي بفرع الإكليروس بالفداء كوريش فاطمة، زوجة المهندس عضو العدل والإحسان (ن ح).
المكان: مخيم إيموزار التابع لشركة سامير
الزمان: 26 ـ 29 ماي 2006
مدونة جد رائعة وأجمل مافيها البساطة
ردحذفباركا من حضيا خلوهم عيشوا في خاطرهم
ردحذفلتعجاب دابا يتبلا هاد شي عادي عندهم