نقلت مصادر إعلامية، نسبة إلى "وسيط" اليوم الأحد، بأن الأوروبيّن الثلاثة السابق اختطافهم من تندوف هم "رهائن أحياء حاليا لدى تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي".
ووفقا لذات "الوسيط"، المستقر ببلد ضمن غرب إفريقيا، فإن المعطى قد تمّ تبليغه من لدن "أحد الخاطفين" الذي زاد بأن تنظيم القاعدة "سيعلن لاحقا مطالبه من أجل تحرير الرهائن".
وأضيف في ذات السياق بأنّ الخاطفين لمواطن إسباني، ومواطنة من ذات البلد، وكذا إيطالية، قد دخلوا مخيّمات تندوف غير مسلّحين، هذا قبل أن يزوّدوا بالأسلحة من لدن شركاء بداخل البوليساريُو بغية تنفيذ العملية وتسهيل مغادرة المنطقة.