وكانت عدة إشاعات قد ترددت طيلة اليوم عن احتمال حدوث تعديل واسع في حكومة عباس الفاسي. لكن المؤكد هو أن الفاسي ظل حتى منتصف النهار يمارس مهامه في مقر وزارته حيث ترأس الاجتماع الأسبوعي للحكومة.
وربطت هذه الشائعات بين قرب تعديل حكومي وسفر الملك إلى مدينة مراكش حيث كان سيشرف على إعطاء الانطلاقة لبرنامج واسع للسكن الاجتماعي لأفراد القوات المسلحة الملكية بالمنطقة الجنوبية.
وعلم موقع "لكم" أن الملك أرجأ كل أنشطته فيما التحق كبار مسؤولي الدولة بمراكش.
وحسب مصادر لكم، فإن تعيين التراب أصبح أمرا محسوما فيه، وهو ما يعني بصفة تلقائية إعفاء الفاسي من مهام الوزير الأول. ونسبة على أخبار متطابقة فإن ذهاب الفاسي سيحدث تعديلا على رأس بعض الوزارات خاصة وزارة الإسكان والتعمير التي يرأسها الاستقلالي حجيرة، ووزارة الشبيبة والرياضة التي يرأسها منصف بلخياط الذي التحق مؤخرا بحزب "التجمع الوطني للأحرار"، والوزير المستقل الطيب الشرقاوي وزير الداخلية. ويحتمل أن يحمل التغيير الجديد في الحكومة وجوها جديدة قديمة إليها مثل إدريس حطو، والإستقلالي عادل الدويري.
هذا الخبر ليس سوى فرضية أو إشاعة تداولها البعض في 25 شهر فبراير لا صحة لها لحد الأن
وربطت هذه الشائعات بين قرب تعديل حكومي وسفر الملك إلى مدينة مراكش حيث كان سيشرف على إعطاء الانطلاقة لبرنامج واسع للسكن الاجتماعي لأفراد القوات المسلحة الملكية بالمنطقة الجنوبية.
وعلم موقع "لكم" أن الملك أرجأ كل أنشطته فيما التحق كبار مسؤولي الدولة بمراكش.
وحسب مصادر لكم، فإن تعيين التراب أصبح أمرا محسوما فيه، وهو ما يعني بصفة تلقائية إعفاء الفاسي من مهام الوزير الأول. ونسبة على أخبار متطابقة فإن ذهاب الفاسي سيحدث تعديلا على رأس بعض الوزارات خاصة وزارة الإسكان والتعمير التي يرأسها الاستقلالي حجيرة، ووزارة الشبيبة والرياضة التي يرأسها منصف بلخياط الذي التحق مؤخرا بحزب "التجمع الوطني للأحرار"، والوزير المستقل الطيب الشرقاوي وزير الداخلية. ويحتمل أن يحمل التغيير الجديد في الحكومة وجوها جديدة قديمة إليها مثل إدريس حطو، والإستقلالي عادل الدويري.
هذا الخبر ليس سوى فرضية أو إشاعة تداولها البعض في 25 شهر فبراير لا صحة لها لحد الأن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق