كازاسيتي:
عقدت قيادة البوليساريو رفقة ضباط استخباراتيين جزائريين اجتماعا بمخيمات تندوف، إذ تم خلال هذا الموعد الذي شهده الأسبوع الماضي تدارس آفاق الدفع بمخيمات احتجاجية جديدة فوق الأراضي الصحراوية المغربية، حيث تم التنصيص على وجوب استغلال المطالب الاجتماعية لقبيلة آيت أوسي الصحراوية لبصم ثاني صور مخيم اكديم إيزيك.
وطالب الاستخباراتيون الجزائريون من قادة بتنظيم البوليساريو إعداد آليات الاتصال ببعض عناصر بوليساريو الداخل بهدف دفع الغاضبين من الظروف الاجتماعية لقبيلة آيت موسى ومحاولة إقناع المنتمين إليه بإنشاء مخيم احتجاجي بضواحي كليميم، وبالضبط ضمن منطقة المحبس.
من جهة أخرى علم من مصادر من داخل قبيلة آيت موسى بأن غضبا اجتماعيا كبيرا ينال من الساكنة وأنها مستعدة للانخراط في أشكال نضالية سلمية لإثارة الانتباه لمعاناتها قبل أن يستبعد أي فكرة لإنشاء مخيم مشابه لنظيره الذي فكك بالقوة شهر نونبر الماضي بالعيون.
كما زاد ذوات الموسويين بأن قبيلتهم صحراوية مقاومة ومتشبثة بمغربيتها ومبايعة للأسرة الملكية المغربية وأنها لن تستجيب لأي محاولة يروم من خلالها الجزائريون وقادة البوليساريو إثارة الفتنة، وأن أي تفكير في احتمال وقوع هذا الأمر لا يعدو أن يكون حلما من أحلام اليقضة.
عقدت قيادة البوليساريو رفقة ضباط استخباراتيين جزائريين اجتماعا بمخيمات تندوف، إذ تم خلال هذا الموعد الذي شهده الأسبوع الماضي تدارس آفاق الدفع بمخيمات احتجاجية جديدة فوق الأراضي الصحراوية المغربية، حيث تم التنصيص على وجوب استغلال المطالب الاجتماعية لقبيلة آيت أوسي الصحراوية لبصم ثاني صور مخيم اكديم إيزيك.
وطالب الاستخباراتيون الجزائريون من قادة بتنظيم البوليساريو إعداد آليات الاتصال ببعض عناصر بوليساريو الداخل بهدف دفع الغاضبين من الظروف الاجتماعية لقبيلة آيت موسى ومحاولة إقناع المنتمين إليه بإنشاء مخيم احتجاجي بضواحي كليميم، وبالضبط ضمن منطقة المحبس.
من جهة أخرى علم من مصادر من داخل قبيلة آيت موسى بأن غضبا اجتماعيا كبيرا ينال من الساكنة وأنها مستعدة للانخراط في أشكال نضالية سلمية لإثارة الانتباه لمعاناتها قبل أن يستبعد أي فكرة لإنشاء مخيم مشابه لنظيره الذي فكك بالقوة شهر نونبر الماضي بالعيون.
كما زاد ذوات الموسويين بأن قبيلتهم صحراوية مقاومة ومتشبثة بمغربيتها ومبايعة للأسرة الملكية المغربية وأنها لن تستجيب لأي محاولة يروم من خلالها الجزائريون وقادة البوليساريو إثارة الفتنة، وأن أي تفكير في احتمال وقوع هذا الأمر لا يعدو أن يكون حلما من أحلام اليقضة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق